Indicators on قصه You Should Know

قالت بشرى: لصديقتي سلمى، إنّها محتاجةٌ، وهي تُحبُّ اللّونَ الزَّهْريَّ.

قبل المتابعة لايفوتك هذا المقال: قصص اطفال قبل النوم باللغة العامية

تُعرف الحكاية بأنّها قصة تقليديّة، أو أسطورة مشهورة تتسلسل فيها الأحداث بطريقة مشوّقة، ويتم تناقلها شفويّاً من جيل إلى آخر بهدف إيصال الدروس والعبر التي يمكن الاستفادة منها في الحياة، وتتميّز كل دولة أو حضارة معيّنة بحكاياتها الخاصة التي تعكس تفاصيل تقاليدها وحضارتها ومعتقداتها الاجتماعية، وتأخذ الحكايات عدّة أشكال منها: الحكايات الطويلة، والخرافات، وقصص الأشباح والجان، والوحوش، وتحويل الأبطال إلى حيوانات وجمادات وغيرها.[١]

الأم: لا عليك يا بني، لكن عليك تعلم الدرس والتحكم في انفعالاتك.

لما استيقظ التاجر واكتشف أن حمولة الملح انخفضت ولم يكن يعرف السبب، قرر التاجر العودة إلى منزله ليأخذ حمولة أخرى.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the best YouTube working experience and our newest options. Learn more

ما رأيك في الفيلم الكرتوني الذي عرض في التلفاز البارحة؟

وفي هذا المقال سنقوم بتقديم مجموعة من القصص الشيقة التي تتنوع أحداثها وأماكنها كما يلي.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to have the greatest YouTube practical experience and our newest capabilities. Find out more

كان يوسف يلعب بالكرة مع أخيه حسن في البيت.. وأثناء اللعب جاءت الكرة في زجاج النافذة.. فانكسر الزجاج.. بعدها ماذا جرى؟

رن جرس المدرسة، لتقضي الطالبات فرصة قصيرة، يسترحن فيها، ويلعبن، ويتبادلن الآراء والأفكار فيما بينهن.

يحكى أنَّ رجلًا ثريًّا يسكن في إحدى read more المدن الكبيرة دائم التفاخر والتباهي بثرائه أمام أصدقائه وأقاربه، وكان لهذا الرجل الثري ولد يدرس في أحد البلدان البعيدة، وفي أحد الأيام عاد الولد إلى والده كي يقضي عطلته، أراد الرجل أن يتباهى أما ولده بثرائه، ولكن لم يُظهر الولد أي اهتمام بالثراء والحياة الفارهة، امتعض الرجل وأراد أن يظهر لولده أهمية الثراء والتنعم بحياة فارهة، لذلك قرر أن يتجول هو وابنه في المدينة كي يرى الفقراء ومعاناتهم.

يحكى عن المهاتما غاندي أنه كان يحاول في يوم اللحاق بالقطار فأخذ يجري بسرعة كبيرة حيث كان القطار قد بدأ في التحرك بالفعل، وقد تمكن من اللحاق بالقطار ولكن إحدى فردتي حذائه كانت قد وقعت منه أثناء صعود القطار وما كان منه إلا أن خلع الفردة الثانية وألقاها باتجاه الأولى التي سقطت، فاستغرب ركاب القطار الذين شاهدوا تصرفه وتعجبوا كثيراً مما جعلهم يتوجهوا إليه بالسؤال قائلين (لماذا رميت فردة حذائك الأخرى) فأجاب غاندي قائلاً “أردتُ للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد الفردتين كي يكون قادراً على استخدامهما، فهو لن يستفيد إن وجد فردةً واحدةً، كما أنّني لن أستفيد منها أيضاً!”.

مسموح في حال حفظ حقوق الموقع مع اضافة رابط المقال الاصلي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *